مجدي الهواري يدعو للصلح بين شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب
وجّه المنتج والمخرج #مجدي الهواري دعوة للمقرّبين من الفنانة شيرين عبدالوهاب والفنان #حسام حبيب من أجل التدخّل ومحاولة حل الخلافات المستمرّة التي نشبت بينهما منذ فترة.
وعلّق على الأزمة الأخيرة التي تعرّضت لها الفنانة المصرية مع طليقها، عبر حسابه في “فايسبوك” قائلاً: “لازم حد طيب يتدخل بين شيرين وحسام حبيب، يجب عليهم أن يحافظا على الذي كان حتى لو كان
وكانت النيابة في الشيخ زايد قد قررت إخلاء سبيل الفنان المصري، بكفالة 10 آلاف جنيه، على خلفية اتهامه بحيازة سلاح ناري منتهي الترخيص وتهديد طليقته الفنانة شيرين عبدالوهاب والتعدّي عليها وابنتيها بالسب والشتم.
وطالبت النيابة العامة بالتحفظ على السلاح المضبوط، وسرعة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة، للوقوف على ملابساتها ومعرفة تفاصيلها، كما أمرت بالاستماع لأقوال شيرين عبدالوهاب لكشف تفاصيل الواقعة.
وخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج “الحكاية” على شاشة “أم بي سي مصر” أمس الأول، فجر جميل سعيد، المحامي بالنقض، محامي الفنان حسام حبيب مفاجأة بأن شيرين عبدالوهاب لا تزال على ذمة حسام حبيب.
وتابع: “هي قالت إن حسام كان عندها في البيت لأعمال فنية مشتركة ثم نشبت بينهما مشادة أسرية تطوّرت إلى عبارات سباب وتضمّنت بعض عبارات التهديد، فالشرطة وجدته في شقتها واصطحبته للقسم”.
وأكمل: “المشاجرة بدأت في العاشرة مساء، والنيابة واجهت المتهم بما تضمنته الأوراق، وأنكرها كلها وقال إن شيرين زوجتي، وأنا كنت قد انفصلت عنها في تشرين الثاني 2021، طلاقاً على الإبراء، ثم بادر إلى ردّها بعد أسبوعين في حضرة شهود”.
واستطرد: “النيابة سألته: هذا الرد تم في حضرة من؟ فقال إن هناك 4 أشخاص حضروه، وأنه ردها إلى عصمته شفوياً، وطبعاً يستطيع الرجل أن يراجع زوجته بالقول والفعل والإشارة، قال ذلك أمام أستاذ سعيد إمام مدير عام “روتانا” بالقاهرة، ومنصور الأحمدي محمد السائق الخاص بشيرين، وسارة الطباخ مديرة أعمالها، وياسمين رضا، وأنه منذ هذا التاريخ يقيم معها إقامة دائمة كزوج في هذا البيت”.
وأردف: “هذا هو قوله وأنا أنقل قوله في التحقيقات، ولذلك أمرت النيابة باستدعاء سارة ومن تحدث عنهم في واقعة الادعاء بالزوجية”.
كما أشار إلى أنه أثناء الوجود معاً، نشب بينهما خلاف أسري، فتوجهت إلى حجرة نومها وأغلقتها وطلبت منه مغادرة المنزل، فطلب أن تعطيه ملابسه، فتحت وأعطته ملابسه، فطلب منها مفتاح الخزنة لأخذ سلاحه الشخصي، وبعد برهة جاءت سارة وقالت له الأستاذة شيرين أخبرت النجدة، وعندما وصلت ذهب معهم، وبالنسبة لهذا السلاح هو مرخص، وأنكر أنه هددها