كارين سلامة وشادي جميل صيوف رجا ناصر الدين وةخيمة اوتار بيروت
“خيمة أوتار بيروت” هي أكبر وأضخم الخيم الرمضانية لهذا العام .. أجواء راقية وسحور مميز خلال شهر رمضان المبارك .. كرم في الضيافة والخدمة .. وحضور مميز من كل الدول العربية وبلاد الاغتراب .. اضافة الى كل ذلك الخيمة تضم برنامجاً فنياً يتجدد كل يوم ..
بدأت السهرة ب فقرة غنائية استهلها النجم الشاب “هاني الأمير” مساء الثلاثاء في ٢٦ نيسان ٢٠٢٢ وغنى .. عاشقة وغلبانة .. الهوى سلطان .. ما في ورد بيطلب مي .. ألف ليلة وليلة ..
بعدها حان وقت الفقرة الفنية المباشرة على هواء صوت الغد .. اجتمع كل من الفنان صاحب الصوت الأصيل شادي جميل .. والإعلامية المميزة كارين سلامة والكوميدي فادي شربل .. يحاورهم الإعلامي رجا ناصر الدين الذي أدار الحوار في حديث راقي ومشوق شمل أخبار المجتمع وغيرها .. واغنيات وهيتات أقامت الدنيا ولم تقعدها وسط عواصف من التصفيق والضحك والسعادة والتجاوب .. رافقها رقص ودبكة من فرقة مندولين ..
في البداية تحدث شادي جميل عن عودة من السفر في جولة فنية التقى خلالها بالجاليات العربية .. وعن حفلاته في عيد الفطر فأجاب أنها ستكون في دمشق ..
خبر سعيد زفّه الإعلامي رجا من خلال نتائج احصاءات Ipsos .. احتلت صوت الغد المرتبة الأولى واحتل برنامج “خيمة أوتار بيروت” المرتبة الأولى أيضاً بين برامج السهرات في كل الإذاعات ..
بداية اللقاء أغنية مولاي .. يا ذا العطاء .. بمناسبة الشهر الفضيل ..
بعدها تحدثت كارين سلامة عن خطواتها الحالية فقالت “قدمت العديد من البرامج عبر تلفزيون المستقبل لسنوات وتلفزيون الجديد لعام واحد واليوم هي تقدم برامجها عبر منصة صوت بيروت إنترناشيونال SBI” وكيف احرجت ب الاختيار بين تلفزيون الجديد و SBI ..
ثم كان موال فادي شربل .. ميجانا وعتابا .. حيوا الزمان يلي جمعنا ولمنا .. يا ليل ليالي .. رباه اني لا أضر ولا أنفع .. مالك يا حلوة .. انتي حياتي وروح قلبي .. يا طيرة طيري .. انسى غرامك راح .. يا ام المحرمة .. هالله هالله يا جملو ..
هذا وتطرأ الحديث عن الهجرة في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة فعلق فادي شربل .. “منبقى هون وما منترك جبلنا التي غناها وديع الصافي وكان يعيش في باريس” ..
عن الأصوات التي تلفت شادي جميل قال ك صوت نسائي سمية بعلبكي .. عبير نعمة .. ميشلين خليفة .. وغنى عايل ثم انتقل إلى القدود الحلبية “ملعبه” .. فغنى .. اللؤلؤ المنثور .. البلبل ناغى غصن البان .. قدك المياس .. ثم جاءت معذبتي في غيهب الغسق .. رشرش حبك يا جميل .. تحية للعراق وسوريا ..
بعدها دعي النجم حسان هاشم صاحب الخبرة في الوقوف على المسرح والغناء منذ حوالي ٢٥ سنة ..
وغنى العراقي .. أنا أحبك وأنا أريدك واشتهي مرات لو تدبحني بإيدك .. على مودك انت وبس .. ثم غنى الأماكن ..
ثم تابع حسان هاشم وصلته فأقام الدنيا ولم يقعدها وسط عواصف من التصفيق والسعادة .. كما غنى المنوعات والهيتات وسط أغنيات طلبها منه الحضور فأسعدهم وكانت سهرة مميزة ستبقى في البال