خاص – الطفلة شيرلي الرومي تتحدث لموقعنا عن تجربتها في مسلسل “لآخر نفس” وعن هواياتها وطموحها
بيروت – ميشالا ساسين
موهوبة منذ الصغر، إنّها شيرلي الرومي طفلة العشر سنوات مميزة ولديها مواهب كثيرة منها التمثيل. وتعرّفت شيرلي بالصدفة على الكاتبة والممثلة كارين زرق الله ،عندما كان فريق عمل المسلسل يصوّر أحد المسلسلات في منزل جدّتها.
خفّة دمها والشبّه بينها وبين كارين، من الأسباب الرئيسية التي جعلت القيمين على العمل يعرضون عليها التمثيل في مسلسل “لآخر نفس ” بدور “يمنى” إبنة كارين الصغيرة.
أدّت شيرلي دورها بإحتراف طفلة عمرها عشر سنوات، تملك موهبة فذّة، هي التي تعشق التمثيل نجحت في تجسيد الدور المطلوب منها، وأحبّها الجمهور.
وفي حديث خاص لموقعنا مع شيرلي الرومي، لمسنا في أجوبتها موهبة إستثنائية وذكاء و خفّة دم ستكون لها بمثابة جواز سفر لتكرار التجربة .
- كيف تصفين تجربة التمثيل؟
إنّها تجربة سهلة جداً بالنسبة لي، ولم أشعر في أيّ حلقة من المسلسل أنني أمثّل بل كنت أتصرف بكلّ عفوية. - هل ترغبين بخوض تجارب أخرى؟
نعم، بالتأكيد وبدون أيّ تردّد لانّي أعشق التمثيل ولديّ موهبة، هم قالوا لي. - أيّ مهنة تريدين إحترافها عندما تكبرين؟
عندما أكبر، أريد أن أصبح صيدلانيّة لانّي أحبّ مساعدة الناسوأفضّل أن تبقى تجربة التمثيل مجرد هواية أمارسها لا مهنة. - هل لديك مواهب غير التمثيل؟
أحب الرياضة والسباحة .