ابنة الـ ١١ عاماً تفاجئ الملايين فماذا فعلت؟

قبيل توجه الطلاب إلى عطلتهم الصيفية، غالبا ما تقوم المدراس بعمل استبيان لتقييم أداء المعلمين طوال السنة، وخلافا لمعظم الطلاب أشارت إحدى الطالبات في بريطانيا إلى أن معلمتها ارتكبت “جريمة حرب”.

وكتبت ابنة الكاتب مايسون كروس الصغرى، وعمرها ١١ عاما: “لا يجب أن تلجأ المعلمة إلى العقاب الجماعي، فهذا ليس عدلا لمعظم الذين لم يفعلوا شيئا، وفي ما يخص اتفاقية جنيف ١٩٤٩ فهذا يعد جريمة حرب”.

نشر كروس تعليق ابنته على “تويتر”، واصفا إياها بأنها “فتاة في الحادية عشرة من عمرها ولكنها بعقلية سيدة في السابعة والأربعين”، لكن أيضا من الصعب العثور على أحد يبلغ من العمر ٤٧ عاما ويمكنه الاستشهاد باتفاقيات جنيف من دون اللجوء إلى “غوغل”.
وأضاف كروس في تغريدته: “لست متأكدا مما إذا كان علي أن أعاقبها، أم أشتري لها الآيس كريم”.

واتفق معظم رواد “تويتر” على أن الفتاة تستحق الحصول على “آيس كريم”.

شارك الخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Facebook IconYouTube IconTwitter IconFollow us on Instagram