مستشفى الدكتور نادر صعب في دبي… بصمةٌ تجميليّةٌ جديدة

هي نفسُها بذور الريادة التي زرعها في لبنان، ينثرها في بلدان عربية وشرق أوسطية، واضعًا نصب عينيه حلمًا ما إن استهله حتى غدا مرجعية في الجراحة التجميلية في بلده الأم لبنان والعالم العربي. اليوم يرسم أخصائي الجراحة التجميلية الدكتور نادر صعب بصمةَ ريادةٍ جديدة، لا بل يحفرها في سجلاته المهنية الحافلة بالنجاحات.

بدأ الدكتور صعب العمل في المستشفى الجديد الذي يحمل اسمه في دبي، وتحديداً في منطقة الجميرة، والذي يعتبر أحد أكبر وأهم المستشفيات على صعيد العالم العربي، والمزوّد بأهم وأحدث التقنيات، والذي يعمل فيه فريق طبيّ متخصص في شتى المجالات التجميلية بإشراف وإدارة ومتابعة الدكتور نادر صعب.
وأول زيارة لجراح التجميل اللبناني الأشهر، كانت الأحد الماضي في 11 أيلول، وشهد المستشفى إقبالاً كبيراً ولافتًا، خصوصاً أن لدى صعب شعبية كبيرة في أوساط نساء الخليج اللواتي يثقن بعمله.

ليس وجه الدكتور صعب جديدًا على دبي التي يعاين فيها منذ زمن، بل تجسّد الحدث الأحد الفائت في يوم المعاينة الأول له في المستشفى الجديد الذي فيه تختمر تجربةٌ طبيّة تجميلية مذيّلة بتوقيع الرجل الطموح. ويقع المستشفى في منطقة الجميرة قرب منتجع Four Seasons وينطوي على حدثٍ جوهريٍّ بقدوم الدكتور صعب ليتحوّل المركز مرجعيةً لجراحة التجميل في العالم العربي.

هو حلمٌ توسّعي يتعقبه الدكتور صعب، يحرص على إتمامه على أكمل وجه بما يتماهى مع سمعته الرائدة، ينحت كلّ تفصيل فيه ليصل الى خواتيمه السعيدة التي تحتضنها هذه المرة الجميرة- دبي. تلك الخواتيم التي ما هي سوى بداية جديدة لحلمٍ “تجميلي” لا يعرف النضوب.

المصدر: الجديد