توقـعـات الأبـراج الــسـبــت ٢١ تـمـوز/ يـولـيـو ٢٠١٨

مهنياً: يكون هذا اليوم غير مناسب لتنفيذ أي مشروع، بل للتحضير وللقيام ببعض الاستشارات، والتدقيق في أعمالك وتجنّب ارتكاب الأخطاء عاطفياً: إذا كانت العلاقة تتطلب منك مجازفة أو تضعك أمام أخطار معيّنة عليك الحرص الشديد وتجنّب المتاعب صحياً: تضع نصب عينيك ضرورة متابعة وضعك الصحي مع طبيبك المختص قبل تفاقم الأمور

مهنياً: يوم عمل أفضل من سابقه، وتكبر الشعبية وتبرز مواهبك الخلاّقة، ويبرز عمل فجأة ويحتل الأولويات عاطفياً: لن تتم عرقلة خطواتك، بل ستسير على نحو سريع وتصاعدي لتحصد تقدير الشريك صحياً: يصعب عليك تمالك الأعصاب، لكنّ المطلوب هو اتخاذ القرار الحاسم بعدم الوقوع في المشكلات والورطات

مهنياً: يعدك هذا اليوم بالأفراح والاسفار والمشاريع الحلوة والعلاقات الممتازة مع أرباب العمل عاطفياً: تخطط لقضاء أمسية رومانسية مع الحبيب تنسيان خلالها كل مشاكل الماضي وتتبادلان أرق الأحاديث صحياً: تعرف أن قلة النوم تبقيك في حالة من التعب والكسل، فحاول أن تنام كما يجب

مهنياً: يركّز هذا اليوم على قضايا مالية وأعمال فنية أو ثقافية أو لها علاقة بالأناقة والأزياء والمجوهرات وغيرها عاطفياً: الضغوط من جانب الشريك، قد تترك آثاراً سلبية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً صحياً: خبر محزن يقلق راحتك، ما يسبب لك صداعاً وتعباً نفسياً، لكن الأمر لن يطول

مهنياً: تعالج مسألة شراكة، وتشعر بتنافر مع أحد الزملاء، لذا أدعوك الى الرويّة والتحفظ عاطفياً: إمنح الشريك المزيد من الوقت لكي يساعدك على التفكير في حل العقد للخروج من المأزق صحياً: تكثر الأسباب التي تصيبك بالوهن الذي تشعر به لكنها تختفي أسرع مما تتوقع

مهنياً: تُقدم على مشروع خلاّق تلقى دعماً كبيراً لتنفيذه، الساحة واسعة للقاءات المثمرة عاطفياً: التخطيط للمشاريع المستقبلية مع الشريك قد لا يجدي نفعاً إذا لم يكن مقترناً بالنيات الصافية صحياً: عليك أن تمنح نفسك بعض الراحة، فهي ضرورية لتتمكّن من تحديد خياراتك المقبلة

مهنياً: يبشّر هذا اليوم بوضع جيد وبأخبار حلوة وبشرى سعيدة تعيد إليك الأمل عاطفياً: لا تسع لاقناع الشريك بوجهة نظرك، فقد تكون مخطئاً وتدفع ثمن أنانيتك صحياً: تناول الطعام في وقت متأخر ليس مستحباً، وقد تكون عواقب غير جيدة

مهنياً: يدّق هذا اليوم جرس الإنذار، فانتبه وكن حذراً جداً، لا تعط ثقة عمياء ولا تصدّق بعض الأوهام عاطفياً: علاقة عاطفية مميزة وواعدة تكون نهايتها سعيدة وتترك أثرها على المحيطع صحياً: خفف من تدخلاتك في مشاكل الآخرين التي لن تجديك نفعاً ولن تزيد وضع الصحي إلا تأزماً

مهنياً: يلقي هذا اليوم الضوء على قضية قد تستدعيك وتجعلك تجمّد بعض العلاقات الشخصية في سبيل خدمة تؤديها عاطفياً: يخف الوهج العاطفي، لكنّك تحظى بمساعدة الشريك أو الزوج في قضية مهنية صحياً: يتلاعب الآخرون بأعصابك ويثيرونك بغية إحراجك وإخراجك

مهنياً: تبدو الأمور كثيرة وضاغطة، ولا تسمح لأحد من الزملاء أن يغرّ بك لتتصرف بسلبية تجاه الآخرين عاطفياً: تواجه العلاقة المتأرجحة ضغوطاً ومصاعب، مارس أقصى جهدك للبقاء قرب الحبيب أطول وقت ممكن صحياً: حذار المتاعب الصحية واحرص على سلامة المنزل والعائلة

مهنياً: يسجل هذا اليوم انعطافًا نحو مرحلة جديدة، وقد يبدّل في صورتك ويجعلك معرّضاً لانتقاد او لبعض المحاسبة والمساءلة عاطفياً: زواج يخصّك او يخص احد المقرّبين، ويرفع من المكانة الاجتماعية والمادية صحياً: الأرق المتواصل الذي ينتابك سببه نفسي بالدرجة الأولى والإرهاق المتواصل الذي تتعرض له

مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن شؤون ماضية واسرار ومهمات متكتّمة وعمليات تجسّس عاطفياً: ما حلمت به بدأ يتحقق، فالشريك يبدي رغبة في مساعدتك لتكون حاسماً في قرارت مصيرية صحياً: قد تنفعل بسبب بعض الأوضاع الشخصية أو المهنية، ما يثير عصبيتك ويشنّجك. حذار