هذا ما قاله النجوم والمشاهير بعد إغتيال الوزير محمد شطح ومواطنين أبرياء

نزار فرنسيس: “شو بعد بَدّو الحزن من عِنّا؟؟../ وأخبار بتوجِّع.. بكلّ نْهار../ صارو البشر أرخص بموطنّا../ الموت لعبة.. والوسيلة إنفجار..”

نيكول سابا: “انو ما رح نخلص من مسلسل  هالانفجارات والاغتيالات؟! وكمان بجمعة اعياد؟!الله يرحم الوزير ويرحم يلي استشهدو بهالانفجار ونشوف يوم بهالمجرمين! ، شي انفجار بمصر وشوي بلبنان شو هالعيشة هاي!! واعصابو الواحد شو بيعمل فيها! انو انا دايماً بسلك طريق سوليدير طب الواحد ما بيتحرك من محلو؟؟!!”

جمال فياض: “في ظل إنقسامنا، كلنا مشروع شهيد، وكلنا مُشتبه بنا … وكلنا في دائرة الإتهام … وكلنا يجب أن نعرف أن قاتلنا واحد !،  في ظلّ إنقسامنا ، ما أسهل قتلنا .. وما أسهل أن نوجّه الإتهام  ومع ذلك، لن يتّحدوا… لن يتّحدوا ولن يوحّدونا ! حتى نموت كلنا وينتهي لبنان!”

فارس اسكندر: ضاقت بعينن تحضري الزفة

                   بالعيد يا بيروت حرقوكي

                   بعدو يسوعِك طفل بملفّة

                   قبل ما ينصلَب … صلبوكي

رزان مغربي: سيرفع اذان صلاة اخر جمعة في 2013 و تمتلئ المساجد بالمصلين صلاتي واحدة الرحمة للشهداء و دعاء واحد علی المجرم السفاح حسبي الله و نعم الوكيل .

نيشان: الوطنيّة، والاعتدال، والرقي، والهدوء، والاتزان… ودُمى متحركة تستفيض في التوصيف… في ناس تشقّفت واحترقت! #بلد_منكوب

عاصي الحلاني: “يد الأرهاب تستمر بقتل الأبرياء واليوم اغتال الأجرام محمد شطح رمز التسامح والاعتدال لبنان في خطر أمام هذه الأعمال الإجرامية! ومازلنا منقسمين”.

رامي عياش: “وصلت عالقاهرة بهالخبر المفجع. ..قلبنا عم يحترق عالابرياء اللي عم بروحوا. .الله يرحمهم ويصبر اهلهم”.

نقولا الاسطا: “الله يرحم ضحايا انفجار بيروت !!! ما من كلام يفي حق فظاعة ما اشعر به في هذه اللحظات !!!! يكفيني ان اقول ” نفسي حزينة حتى الموت”.

زين العمر: “رحمة على كل شهداء لبنان الذين سقطوا في هذا الإنفجار الغادر … نعذي أهاليهم طالبين من الله ان يعطيهم الصبر … لتكن نفوسكم بالسماء”.

محمد اسكندر: “رحمة الله لروح الشهيد الصديق محمد شطح ولجميع أرواح الضحايا الأبرياء الذي سقطوا اليوم في بيروت الجريحة … “إنّا لله وإنّا إليهِ راجِعون”

ربيع بارود: “وسط الدمار ووحشة الشوارع، صمد الشعب شعبي لا يموت”.

سليم سلامة: “مرة جديد تطال يد الارهاب والغدر بلدنا الحبيب لبنان وبروح شهداء وضحايا من الناس الابرياء، الى متى بدو يبقى هيك بلدنا ساحة للصراعات الخارجية وساحة لتصفية الحسابات، اي متى بدنا نوعى ونكبر ونكون كلنا ايد وحدة اسلام شيعة وسنية ودروز ومسيحيي وما يفرقنا شي لان اللي بيجمعنا اكبر بكتير من اللي بفرقنا، لان اللي بيجمعنا هو “لبنان” ، لبنان يا ناس هو اللي بيجمعنا وما في احلى من لبنان، ما تخلونا نرجع لورا خلونا نمشي لقدام بإيد وحدة صلبة ومتينة وما تقدر اي قوة على الارض تهِدا”.