خاص – سحر لمساته مَنَحَ والدته وقبّل يدها…فلمع بريق جمالها خلال سهرة عيد ميلاده

 

بــيــروت – ريـــم شــاهــيــن

 

 

إطلالتها خطفت الأنظار ووجهت عدسات الكاميرات بإتجاهها، خاصة بعد أن طلب منها الصعود إلى المسرح وقبّل يدها وكرّمها في عيده …إنّها والدة عراب الفن والجمال د.هراتش سغبازريان .

هي التي بوجوده تتوهّج وتفتخر…ترفع رأسها وتقول بكل فخر أنّها والدته…والدة “صاحب الجواهر النادرة”، هذا اللقب الذي وصفته به في مقال سابق يليق به لأنّ يديه جوهرتين نادرتين يحافظ بهما على جمال كلّ إمرأة لأنّه عاشقاً للجمال.

والدته منحته جمال الخُلق والله وهبه جمال الخلق من جينات والديه، وهو اليوم يحافظ لوالدته على جمالها ليبقى جمالها الفاتن يشعّ بريقاً كلّما شعر أنّ علامات الزمن تسرق منها وهجهها، فبالنسبة له هي أيقونة الجمال في هذه الحياة وهي نجمة زمنه الجميل.

 

 

وقبل عيد ميلاده كان د.هراتش قد نشر على إحدى صفحاته على “الفيسبوك” فيديو للزيارة التي قامت بها والدته إلى إمبراطورية الجمال الخاصة به “Beauty Empire”، حيث خضعت تحت يدين “حبيب القلب” إبنها لعملية الكيرل ليفت الذي يبدع بإجرائها كما أجرى لها خلايا الجذعية بالفيزر وهي إحدى الطرق الجديدة التي جاء بها د.هراتش من حضوره إحدى المؤتمرات في روما، حرصاً منه على متابعة كلّ ما هو جديد في عالم الطب التجميلي.

وعد متابعيه بأن تكون إطلالة والدته مميزة في عيده وكعادته وفى بالوعد، فظهرتأثير لمساته عليها وفُتِن الجميع بسحر جمالها في السهرة. ومن موقعنا نقول له “حمد الله على السلامة” لعودته من اليونان بعد رحلة مميزة دامت بضعة أيام، ونسأل الله أن يحفظ له والدته الجميلة ويديم عليه و عليها الصحة ، ونجدد أمنياتنا له بسنة جميلة مليئة بالنجاحات بكلّ ما يقوم به من نشاطات سواء في مجال عمله كجراح تجميلي أو كعراب ورئيس لحفل الزمن الجميل أواردز ، ونحن على يقين أنّ النسخة الثالثة المنتظرة من الزمن الجميل ستشكّل مفاجأة للجميغ .

 

شارك الخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Facebook IconYouTube IconTwitter IconFollow us on Instagram