جمهور النجم ناصيف زيتون يحوّل”بربك” إلى تأشيرة عشق لإمتلاك قلوب الفتيات في مهرجانات بيروت الأضحى الدولية

 

بــيــروت – ريـــم شــاهــيــن

هو الفتى الوسيم، هو نجم مسارح مهرجانات صيف العام 2017  من لبنان إلى الأردن إلى تونس إلى البلدان العربية كافة، هو روميو المسرح وصاحب الإبتسامة الساحرة هو النجم الجماهيري ناصيف زيتون الذي ألهب أمس السبت مسرح مهرجانات بيروت الأضحى الدولية في بيال.

منذ وصوله إلى بيال، تهافتت المعجبات إلى كواليس المسرح حيث حجزن بطاقات Backstage لرؤية نجمهم المفضل وإلتقاط الصور معه. وبعد إجراء المقابلات الصحفية وإلتقاط الصور مع الفانز، أطلّ روميو المسرح على جمهوره فعلت الهتافات وأضيأت كاميرات الهواتف وإنطلق النجم ناصيف زيتون يغني ومعه الجمهور الذي كان له كورالا بكلّ ما للكلمة من معنى.

رحب ناصيف بالحضور وتوجّه بالتحية للمنظمين معرباً عن سعادته بالغناء على مسرح مهرجانات بيروت الأضحى الدولية، متمنياً أن يسعد جمهوره خلال الحفل.

حفل يخطف الأنفاس ونجاح لافت للمهرجان، بين حرارة الحب  من جهة الذي عبر عنها الشباب لحبيباتهم على المسرح أثناء غناء النجم ناصيف زيتون على أغنيات “نامي ع صدري” و”بربك” و”مبروك عليي وعليك” ، الأغنية التي طالب الجمهور ناصيف بغنائها ثلاث مرات…وبين عيون فتيات وشباب إغرورقت بالدموع على أنغام أغنيات “عندي قناعة” و”مجبور” و”كلو كذب” و”طير الغروب” و”صوت ربابة”…لتعود وتنسى الذكريات وتتفاعل مع هتافات جمهور أقلّ ما يقال عنه “عاشق ناصيف زيتون”.

ولا شكّ أنّ جمهور ناصيف زيتون لم يقبل سوى بأن يكرر على الأقلّ مطلع أغنية “مجبور” مرتين، والمدهش أن كلّ ما أنهى ناصيف أغنية من الأغنيات يبدأ الجمهور بالصراخ: “عيدها عيدها”… ولولا إرتباط النجم ناصيف زيتون بحفل مع النجمة هيفاء وهبي في فندق الموفمبيك، لكان غنّى لجمهوره أكثر من ساعتين.

مهرجانات بيروت الأضحى الدولية بريق أمل وفرحة تعمّ العاصمة ومبادرة من السيد عمر خطاب ومجموعة شباب ترفع القبعة لها.

إنتظروا مقابلة شيّقة ولقطات من وراء الكواليس وتصريحات جديدة للنجم ناصيف زيتون ومقابلة خاصة مع السيد عمر خطاب لمعرفة تفاعل سكان العاصمة مع مهرجانات الأضحى.

شارك الخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Facebook IconYouTube IconTwitter IconFollow us on Instagram